من أين يأتي هذا الحق بادعاء تمثيل شعوب بأسرها بذريعة أن "القوى الطليعية" تملك وعيا أو تكليفا شرعيا يتيحان لها إدراك مصلحة الجماهير الغافلة عن المطالبة بحقوقها
نعيش في إحدى البقع الجغرافية التي قد تكون ساحة لحروب الآخرين، وأن أكثر ما نرفضه الحوار والمفاوضات مع من نختلف معهم، وكأننا بحاجة إلى حوار من يشبهنا لا إلى الوصول إلى مشترك مع من لا يشبهنا