صحيح أن مناطق "الشرعية" تعاني من تدهور كبير في الخدمات، ولا أحد يعرف إلى متى سيستمر هذا الاستهتار بحياة الناس دون تحرك جدي لحلها، إلا أن المقارنة مع وضع النساء في مناطق سيطرة الحوثيين تُظهر أن الواقع
السؤال الحقيقي ليس: هل ستتفوق الآلات على البشر؟ بل: ما الذي يكشفه هذا السباق عن نظرتنا إلى أنفسنا؟ وهل نختزل ذكاءنا في قدرات حسابية ولغوية؟ أم إن هناك شيئا آخر
ماذا عن الذين يخطئون سواء من القيادات العالمية أو الاجتماعية ولا يعتذرون، أو يأسفون، ولا يشعرون بأي ذنب أو لحظة واحدة من الاعتراف بالخطأ، إنهم الأكثرية الطاغية في العالم