"نهاية نفوذ إيران"، هو عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر يوليو/تموز. قد يكون هناك خلاف بين المراقبين حول درجة تراجع نفوذ طهران في الإقليم، لكن لا خلاف على أنها تلقت ضربة هي الأكبر منذ حوالي نصف قرن
المفاوضات التي تطالب بها الولايات المتحدة بعد الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل، طريق طويل قادم من المخاتلات، يجيده حائك السجاد الإيراني، الذي اعتادت فيه بعض عائلاته على نسجه لعقود
تفتقر طهران والمدن الإيرانية الأخرى لوجود ملاجئ صالحة خلال الحرب الدائرة، بعدما أصبحت الملاجئ التي بنيت خلال الحرب العراقية الإيرانية مهجورة وقد تحولت إلى مخازن، بينما محطات القطارات لا تفي بالغرض
الخلاف بين أي رئيس أميركي وأي رئيس حكومة إسرائيلية لا ينسحب على العلاقة بين البلدين، أي لا يؤثر كثيرا في الدعم اللامحدود الذي يربطهما معا، وضمن ذلك ضمانة الولايات المتحدة لأمن وتفوق إسرائيل في المنطقة
يمكن لهجوم ماسك المُركز، واحتمالات نجاحه فيه، أن ينهي الإنجاز الرئيس، الكبير والعابر للزمن، الذي يسعى له ترمب، في لحظة حاسمة، اختارها ماسك بذكاء، تفصل بين النجاح والفشل
ماذا لو فشلت مفاوضات واشنطن-طهران؟ أو وصلت إلى طريق مسدود؟ قد يكون هذا الافتراض مطروحا للنقاش، لكنه على المستوى الاستراتيجي سيدخل المنطق في مساحة اللعبة الصفرية، وليس العلاقات الإيرانية-الأميركية فحسب
انخفض الإنتاج الصناعي بشكل كبير في كل دول العالم مع انتشار "جائحة "كوفيد-19"، لكن مسارات التعافي اختلفت اختلافا جذريا. فقد ارتفع الإنتاج في الصين ارتفاعا كبيرا، بينما واجه صعوبة في العودة إلى مستويات…