أعلنت "حماس" موافقتها على خطة ترمب لانهاء حرب غزة، الامر الذي قابله الرئيس الأميركي ودول عدة بدعوة إسرائيل للتوقف عن قصف القطاع "فورا". ما مآلات هذه الخطة ومشروع "اليوم التالي"؟
اعتبرت الصحافة الإيرانية أن "خطة ترمب تلبي طموحات إسرائيل، التي عجزت عن تحقيقها من خلال الحرب"، مع تلويح بأنها "مرحلة أولى من مراحل تحقيق إسرائيل الكبرى"، وكل ذلك يتضمن دعوة ضمنية لـ"حماس" لرفضها
لم يطرح المشروع مسارا واضحا لقيام دولة فلسطينية. اكتفى بالاعتراف بها كـ"طموح للشعب الفلسطيني" مع إمكانية تهيئة الظروف مستقبلا. ما أهم بنود خطة ترمب؟ ما مواقف إسرائيل و"حماس" والدول العربية والإسلامية؟
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاثنين خطته للسلام في قطاع غزة، وتنص الخطة على وقف فوري للحرب في حال موافقة طرفي النزاع عليها، والإفراج، عن جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة. هذا النص الحرفي للخطة:
مرت فكرة إقامة الدولة الفلسطينية بحقب متعددة عبر العقود المنصرمة، وبعد "اليوم التالي" لحرب غزة، سيجد الفلسطينيون أنفسهم أمام حقبة جديدة في تاريخهم الوجودي، لكنه من المبكر التكهن بطبيعة المرحلة المقبلة
التوترات بين القاهرة وتل أبيب تسلط الضوء على حجم الضغوط التي تفرضها الحرب في غزة على اتفاقية السلام المصرية-الإسرائيلية، وتضع قدرتها على الصمود والاستمرار أمام اختبار حقيقي
أسطورة نصرالله وربطها بالمعطى الغيبي والقيامي انتهت إلى إساءة تقدير حقائق الواقع وإلى إهمال أن إسرائيل أعادت بناء قوتها بعد حرب 2006 على نحو لم يلحظه لا نصرالله ولا "حزبه" الذي وصل إلى حالة هذيانية
خلف كواليس "الموساد"، تتبدى صورة مختلفة تماما، حيث برزت نساء بارعات أصبحن من أنجح وأبرز عناصره. من استدراج كاشفي الأسرار النووية في لندن إلى الإشراف على عمليات اغتيال في قلب بيروت