لم يعارض القرار سوى عشر دول، من بينها الولايات المتحدة وإسرائيل، فيما امتنعت اثنتا عشرة دولة عن التصويت. ومن اللافت أن خمسة وعشرين عضوا من الاتحاد الأوروبي أيدوا القرار
في ظل غياب المكونين، القيادة القوية والتعاون الوثيق مع الشركاء، يبدو أن إسرائيل سوف تستمر على المسار الذي تسير عليه حاليا، وستظل إدارة ترمب بعيدة عن تحقيق تطلعاتها إلى السلام في الشرق الأوسط
الرئيس السوري يشارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، ويلقي كلمة في 24 الشهر الجاري، في أول خطاب رئاسي سوري منذ 1967. كيف فككت دمشق وحلفاؤها "العقد" أمام وصول الشرع للمنصة الأممية؟
تعتمد قدرة مصر على التوسط لإنهاء حرب غزة على ما إذا كانت إسرائيل تسعى بالفعل إلى تسوية عبر التفاوض. إلا أن الضربات الجوية الأخيرة في قطر تُلقي بظلال كثيفة من الشك على نوايا تل أبيب
كانت هناك مخاوف في واشنطن من أن نتنياهو يماطل فقط لكسب الوقت، ومهما حاولت إسرائيل تبرير هجوم الدوحة، فإنه يؤكد وجهة النظر السائدة في العالم العربي بأن نتنياهو لا يريد السلام
ما سر الحملة على الرئيس الفرنسي؟ هل لأن ماكرون يصر مع السعودية على حل الدولتين؟ أو/و لأن ترمب لم ينجح حتى الآن في وقف حرب نتنياهو على غزة ولا حرب روسيا على أوكرانيا؟
صحيح أن القوى الخارجية قادرة على تقويض مسار لبنان نحو الدولة القوية والحكم الرشيد، بيد أن الفرصة قد تهدر بنفس السهولة من الداخل إذا اكتفى المجتمع اللبناني بإلقاء المسؤولية على عاتق الخارج