ما بين بدايات تعاونية في عهد الملك الراحل حسين بن طلال، وصعود انتخابي في التسعينات، وانكفاء سياسي بعد "الربيع العربي"، تنتهي اليوم بقرار حظر "الإخوان المسلمين" مرحلة كاملة من التاريخ السياسي الأردني
بينما تسعى سوريا جاهدة للتعامل مع النقص الحاد في الكهرباء، تؤكد الاتفاقات الأخيرة لشراء الطاقة أن هذه الأخيرة أصبحت أداة ديبلوماسية، ويمكن أن تمهد الطريق لإقامة سوق إقليمية لتبادل الكهرباء.
يختلف ترمب عن سابقيه من الرؤساء الأميركيين، كونه لم يشغل منصبا عاما قط، قبل ترشحه للرئاسة، سواء تشريعيا أو قضائيا أو تنفيذيا، ويبدو أن لذلك عظيم الأثر على طبيعة خطاباته وقراراته
يأتي تعليق المساعدات الأميركية، ضمن سياسات لَيّ أذرع الخصوم بالرسوم التي يتبعها ترمب لتعزيز موقفه التفاوضي السياسي والتجاري، بما يؤدي الى جعل الأعمال الإغاثية في مهب الفوضى، ويضع مستقبل الطلاب في خطر.
في وقت تسعى الدول العربية إلى دفع الرئيس الأميركي نحو تبني موقف داعم لإقامة الدولة الفلسطينية، ستواجه مقاومة شرسة من إسرائيل، التي رحّبت ترحيبا كبيرا بخطة ترمب واعتبرتها "تفكيرا خارج الصندوق"
تداول مسؤولون غربيون وعرب، وثيقتين عن سوريا حصلت "المجلة" عليهما: الأولى أوروبية تقترح تعيين مبعوث لحوار مع دمشق بعد عودة لاجئين من لبنان. الثانية،أعدتها الخارجية السورية بحث الصفدي مع الأسد تحديثها:
تحول العراق، خلال السنوات الخمس الماضية إلى مستهلك رئيس للمخدرات المصنّعة مثل "الميثامفيتامين" و"الكبتاغون"، بالإضافة إلى أنه يصدرها إلى دول الخليج وأوروبا
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"