أعاد المؤتمر الدولي الذي عقد برئاسة سعودية وفرنسية في نيويورك نهاية الشهر الماضي، "حل الدولتين" إلى دائرة الاهتمام بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بعدما شهد هذا المفهوم تراجعا على الصعيد الدولي
تستعد السعودية وفرنسا لرئاسة المؤتمر الدولي المعني بالتسوية السلمية للقضية الفلسطينية في نيويورك وتنفيذ "حل الدولتين" في 28 و29 يوليو/تموز. ماذا يعني؟ وكيف يؤثر على الاعتراف بـ "الدولة الفلسطينية"؟
بينما يعمل خروج بعثة الأمم المتحدة من العراق على إبقاء الأصوات المتحالفة مع إيران بعيدة وتحت السيطرة لبعض الوقت، فإن رئيس الحكومة محمد شياع السوداني ببساطة يؤجل المشكلة بقذفها إلى الأمام:
في 2005، تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة مبدأ يقضي بأن تتحمل جميع البلدان "مسؤولية حماية" الشعوب من الإبادة الجماعية وجرائم الحرب، باللجوء إلى القوة إذا لزم الأمر
حق السيادة ليس هو المبدأ الوحيد في القانون الدولي. هنالك أيضا مبدأ "المسؤولية عن الحماية" وهو مبدأ أساسي في القانون الدولي يهدف إلى منع الفظائع والمعاناة الإنسانية
تعرضت "الأونروا" وعملياتها المنقذة للحياة منذ 26 يناير/كانون الثاني لتهديد وجودي. فقد اتهمت إسرائيل 12 من موظفي الوكالة بالمشاركة في عمليات اختطاف وقتل في أثناء غارة السابع من أكتوبر/تشرين الأول
من الضروري وجود عملية سياسية مفتوحة وبناءة وعملية وشاملة، دون شروط مسبقة أو نتائج محددة سلفا. ويجب أن تكون النتيجة الوحيدة هي سوريا ذات سيادة ومستقرة ومتصالحة ومزدهرة وشاملة للسوريين جميعهم
تعتبر موانئ الخليج شرايين الحياة الاقتصادية في المنطقة منذ القدم، وتطورت اليوم لتضاهي أكبر مرافئ العالم، وصارت رافعة للتنمية الاقتصادية في دول الخليج ومحطات لربط التجارة الدولية.
"الفزعة العشائرية" خلال أحداث السويداء أعادت إلى الأذهان القوة الكامنة في البنية السورية القبلية، والتي يمكن لها أن تعيد رسم الخرائط السياسية في سوريا، سواء جنوب البلاد أو شرقها