على عكس الرنين المفزع للهاتف الثابت، فإن رنين الهاتف الذكي لا يخيفني، وقلما أفترض عند سماعه خبر شؤم. على أي حال، فنحن الذين نختار طبيعة الرنين وشدته من بين اختيارات متعددة يتيحها لنا هو نفسه.
تقدم لوريتا نابليوني في كتابها "الرأسمالية التكنولوجية: صعود البارونات اللصوص الجدد والنضال من أجل الخير العام"، أطروحة في الفكر النقدي تحلل الوضع العالمي من زاوية صعود الشركات الحديثة نحو قمم الثروة.
بين توقعات خسارة الوظائف لصالح الذكاء الاصطناعي ومن يبشر بمهارات جديدة وحضور أكبر للبشر، تتجدد التحذيرات من الاندفاع نحو تطويرهذه التكنولوجيا من دون حوكمة وقوانين تحمي الكوكب والانسان.
أين يتجه العالم برفقة كرة ثلج الذكاء الاصطناعي؟ سنة واحدة، كفيلة بأن نشهد انقلابا هائلا، غير محسوب، ويوازي سنين أو عقودا من الاكتشاف والتمرس والصدام المتوقع بين الآلة "الروبوت" والانسان.
يشكل الجمع بين المرونة والمواهب والتصميم في المنظومة الفلسطينية لريادة الأعمال، فرصة لنمو قطاع التكنولوجيا في فلسطين، وهو من السبل الواعدة للمساعدة في النهوض من جديد.
لم يعد ترويج تقنيات المراقبة الذكية والتجسس حكرا على شركات مثل "أكسون إنتربرايز" و"موتورولا سوليوشنز"، التي تبيع الكاميرات والتقنيات للشرطة، ها هي الشركات الناشئة في "سيليكون فالي" تتقدم وتدخل السباق.
على الرغم من صعود أسهم الكتاب الإلكترونيّ والمكتبات الخاصّة، المحمولة في الجيب عبر الموبايل أو الأجهزة اللوحيّة، ومع تطور المكتبات التجاريّة، تظلّ المكتبات العامّة واجهة أساسيّة لصناعة فعل القراءة وتعزيزه.
لماذا أقيل الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه. آي." سام ألتمان وكيف عاد؟ ما الذي يجري في كواليس شركات عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي وسباق الأبحاث والمنتجات الدراماتيكي في "سيليكون فالي".
مقال حصري في "المجلة" باللغة العربية، من رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق ووزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، بالتزامن نشره في صحف عالمية بينها "واشنطن بوست" و"لو موند" و"فايننشال تايمز" و "إل باييس"
أُرهقت كلمة "المذهب" كثيرا، وصارت في كثير من المجالات مرادفا للتعصب، وربما للتخلف أو التحجر. واشتُقّ منها المصدر الصناعي "المذهبية"، الذي يعني مختلف أنواع الفرقة أو الشّقاق في المجتمع.
حرب إسرائيل على "حزب الله" لا تقتصر النيل من قدراته العسكرية فحسب، بل أيضا تستهدف مقدراته وخزائنه المالية والمسؤولين عنها، وممارسة مزيد من الضغط على بيئته، ما سينعكس على "اقتصاد الكاش" في لبنان.
لا يقوم المترجم المصري سمير جريس بترجمة ما يحبّه ويرضي ذائقته من الأدب الألماني فقط، بل هو يعيش في ألمانيا منذ ثلاثة عقود، ويتابع حركة النشر فيها، ويكتب متابعات صحافية ونقدية عن إصدارات ألمانية، وعن…