بين توقعات خسارة الوظائف لصالح الذكاء الاصطناعي ومن يبشر بمهارات جديدة وحضور أكبر للبشر، تتجدد التحذيرات من الاندفاع نحو تطويرهذه التكنولوجيا من دون حوكمة وقوانين تحمي الكوكب والانسان.
أين يتجه العالم برفقة كرة ثلج الذكاء الاصطناعي؟ سنة واحدة، كفيلة بأن نشهد انقلابا هائلا، غير محسوب، ويوازي سنين أو عقودا من الاكتشاف والتمرس والصدام المتوقع بين الآلة "الروبوت" والانسان.
يشكل الجمع بين المرونة والمواهب والتصميم في المنظومة الفلسطينية لريادة الأعمال، فرصة لنمو قطاع التكنولوجيا في فلسطين، وهو من السبل الواعدة للمساعدة في النهوض من جديد.
لم يعد ترويج تقنيات المراقبة الذكية والتجسس حكرا على شركات مثل "أكسون إنتربرايز" و"موتورولا سوليوشنز"، التي تبيع الكاميرات والتقنيات للشرطة، ها هي الشركات الناشئة في "سيليكون فالي" تتقدم وتدخل السباق.
على الرغم من صعود أسهم الكتاب الإلكترونيّ والمكتبات الخاصّة، المحمولة في الجيب عبر الموبايل أو الأجهزة اللوحيّة، ومع تطور المكتبات التجاريّة، تظلّ المكتبات العامّة واجهة أساسيّة لصناعة فعل القراءة وتعزيزه.
لماذا أقيل الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه. آي." سام ألتمان وكيف عاد؟ ما الذي يجري في كواليس شركات عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي وسباق الأبحاث والمنتجات الدراماتيكي في "سيليكون فالي".
يقودنا ديفيد تشالمرز في رحلة مبهرة عبر العوالم الافتراضية في العقود المقبلة، عندما ستصل التكنولوجيا إلى مراحل متطورة إلى درجة يصبح فيها الواقع الافتراضي هو الواقع الحقيقي بالفعل.
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي