أعلنت "غوغل" مرحلة جديدة من إعادة تشكيل محرك بحثها عبر الذكاء الاصطناعي، لتفتح صفحة جديدة من التاريخ الرقمي قد لا تعود فيها الروابط التقليدية والزيارات إلى المواقع المستقلة هي محور التجربة المعلوماتي
تتسابق الشركات على تطبيقات الذكاء الاصطناعي كل في حقل اختصاصه، فهل تتعثر تلك المتأخرة عن الركب؟ وهل سيشهد العالم تدحرجا في خسائر الوظائف في السنة الجارية؟
لا شك أن الصدى السياسي للصفعة الصينية للولايات المتحدة، التي ظهرت آثارها الفورية المؤلمة من البيت الأبيض الى "وول ستريت" و"سيليكون فالي" ستترك آثارا على أكثر من مستوى اقتصادي وتكنولوجي وصناعي.
إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟
هل يتحدث الذكاء الاصطناعي بلغة الفلسفة؟ وكيف ينظر برنامج ذكاء اصطناعي إلى نفسه وإلى الآخر والوجود؟ هذه الأسئلة كانت دافعي إلى إجراء هذا الحوار مع برنامج "تشات جي بي تي" الذي أثبت نصه هنا كما حصل.
تعتبر "إيموجي" أكثر من مجرد رموز تعبيرية في المراسلات الرقمية، فهي لغة جديدة نشأت في العصر الرقمي، وقد تطورت بشكل سريع لتصبح أداة تعبير عالمية تجسد المشاعر والمعاني بشكل مختصر وبسيط
على عكس الرنين المفزع للهاتف الثابت، فإن رنين الهاتف الذكي لا يخيفني، وقلما أفترض عند سماعه خبر شؤم. على أي حال، فنحن الذين نختار طبيعة الرنين وشدته من بين اختيارات متعددة يتيحها لنا هو نفسه.
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة