مع اكتشاف النفط والغاز والذهب، تؤكد المؤشرات صعود الاقتصاد الموريتاني، وتوجهه نحو التنمية والثروة والازدهار، وتحول البلاد إلى مركز استقطاب إقليمي بين الدول المغاربية ودول أفريقيا جنوب الصحراء.
ما السر وراء الإعلان عن إنشاء تكتل تجاري واقتصادي وأمني ثلاثي جديد في المغرب العربي، يضم الجزائر وتونس وليبيا؟ لماذا استبعدت المغرب وموريتانيا؟ لماذا تخوف الاتحاد الأوروبي وهل من بصمات إيرانية مخفية؟
قراءة في وثيقة "إعلان الجزائر" للدول المنتجة للغاز التي حددت "أربع لاءات" لرفض الحد من دورها في الانتاج واستثمارات المنبع ووضع القيود الاقتصادية بحجج سياسية ومناخية مختلفة.
تحولت الصادرات الزراعية من المغرب إلى صراع جيواستراتجي في ظل غضب المزارعين الأوروبيين ورفضهم فتح الأسواق ومنع شاحنات الخضر، من جهة أخرى تحاول الجزائر كبح توسع المغرب الزراعي في أفريقيا جنوب الصحراء.
منذ عقود تعتمد أوروبا على مصادر الطاقة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويبدو أنها ستستمر في الاعتماد على الهيدروجين الأخضر منها في المستقبل، ولاسيما من مصر والمغرب والجزائر
تحتل الجزائر المرتبة السادسة عالميا في احتياطات الغاز الطبيعي، وتتصدر قائمة الموردين في أفريقيا، وهي في طور عشرات الاكتشافات النفطية الجديدة، وينتظر أن تعزز القمة المرتقبة على أرضها بعد موقعها الدولي.
تحل الذكرى الخامسة والثلاثون لإنشاء إتحاد المغرب العربي في ظل الخلافات المستمرة بين الأخوة الأعداء والتشرذم والحروب والأزمات التي تضيّع فرصة تحول الاتحاد إلى قوة اقتصادية وسياسية وثقافية اقليمية
أحد الخيوط الأساسية الجديدة في قصة "سوبرمان"، كما قدمها جيمس غان، في الفيلم الأول ضمن إعادة تقديم السلسلة، هو أنه جزء من قبيلة أو عشيرة، هي عشيرة المهاجرين والغرباء.
تتعدى مهام باراك ما يرد في بطاقة تعريفه الرسمية، إذ تشمل ولايته ملفات متعددة تتضمن كلا من تركيا وسوريا وإسرائيل ولبنان والأكراد و"الاتفاقات الإبراهيمية"