كيف تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى والصغيرة على أرض الواقع، وبين مختلف القطاعات الاقتصادية، الى أي مدى هي فعاله وتؤدي الغرض منها؟ تظهر الإحصاءات أن النتائج الفعلية لا تزال متواضعة.
بين توقعات خسارة الوظائف لصالح الذكاء الاصطناعي ومن يبشر بمهارات جديدة وحضور أكبر للبشر، تتجدد التحذيرات من الاندفاع نحو تطويرهذه التكنولوجيا من دون حوكمة وقوانين تحمي الكوكب والانسان.
أين يتجه العالم برفقة كرة ثلج الذكاء الاصطناعي؟ سنة واحدة، كفيلة بأن نشهد انقلابا هائلا، غير محسوب، ويوازي سنين أو عقودا من الاكتشاف والتمرس والصدام المتوقع بين الآلة "الروبوت" والانسان.
يستهلك تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي كما هائلا من الطاقة يتطلبها إدخال البيانات وأعمال الحوسبة، مما يرفع انبعاثات الغازات الدفيئة ويولد بصمة كربونية يتوقع أن يشتد تأثيرها مع زيادة انتشار هذه التقنية.
لم يعد ترويج تقنيات المراقبة الذكية والتجسس حكرا على شركات مثل "أكسون إنتربرايز" و"موتورولا سوليوشنز"، التي تبيع الكاميرات والتقنيات للشرطة، ها هي الشركات الناشئة في "سيليكون فالي" تتقدم وتدخل السباق.
يحظى الشأن القانوني المتعلق بالذكاء الاصطناعي باهتمام العالم والدول العربية والشركات، وثمة تجاهات عدة لحماية حقوق الملكية الفكرية والأمن السيبراني، وغيرها من التعديات التي تعتاش عليها الخوارزميات.
يشكل الذكاء الاصطناعي فتحا هائلا لم تعرفه البشرية من قبل، ويفوق في أبعاده كل الثورات الصناعية السابقة، يضع مصير الإنسان على محك تـطـويـع الآلة أو انتصارها عليه.
أصبح الإنسان الآلي يتولّى الوظائف بأسرع وتيرة في أنحاء العالم في المناطق التي تشهد أسرع زيادة في معدلات الشيخوخة.
هذا هو ما خلصت له دراسة جديدة بحثت في بيانات سكانية وصناعية في 60 بلدا ووجدت صلة…
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر