بعد أسبوع على بداية الحرب الإيرانية-الإسرائيلية، أكد "حزب الله" أنه ليس على الحياد في هذه المعركة، فهل هذا يعني أنه سيفتح جبهة الجنوب لمساندة إيران وهل قرار الحرب يتخذ في الضاحية الجنوبية أم في طهران؟
مرحلة انتقالية صعبة في لبنان في ظل الخلافات بين أركان الحكم، وخفوت الدعم الخارجي مقابل تزخيمه في سوريا، وهو ما يبقي لبنان في "الحلقة الضائعة"، بلد يعجز عن التقاط أنفاسه، على وقع الغارات الإسرائيلية
لا تزال خطط إعادة الإعمار، ومصادر التمويل، ودفع التعويضات الجديّة للمتضررين من الدمار الكبير بسبب الحرب بين إسرائيل و"حزب الله" غائبة، مما أثار استياء بيئة الحزب.
يشاهد أصحاب المنازل في لبنان دمار منازلهم في الصور أو الفيديوهات التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي عقب كل غارة إسرائيلية، ولكن ماذا يشعر هؤلاء الأشخاص حول منازلهم المدمرة أو المعرضة للتدمير؟
"المجلة" تحدّثت إلى مجموعة من المغتربين اللبنانيين في دول مختلفة، عن شعورهم تجاه ما يشهده بلدهم، وعن السياسة، والحق في التكلم في السياسة وإعطاء آرائهم الصريحة في المسألة.
بعد سنة أو أكثر بقليل من "نكبة" فلسطين سنة 1948، أُنشئ مخيم اللاجئين الفلسطينيين بين قريتي برج البراجنة وحارة حريك، وعُزلت القريتان المتجاورتان، الشيعية والمسيحية
تنشر "المجلة" أربع حلقات تتضمن تحقيقات وشهادات موثقة عن التحولات التي عرفها مجتمع الضاحية الجنوبية، للعاصمة اللبنانية قبل أن تصبح معقلا لـ "حزب الله" وتكون محورا للقصف الإسرائيلي حاليا: