الخيارات تضيق أمام اليمنيين، ولا بديل عن "إنعاش" مؤسسة الرئاسة والحكومة بإيجاد صيغة بديلة عما هو قائم الآن، مؤثرة ومقبولة في الداخل والخارج، وتحظى بثقة ودعم كبيرين
الواقع أن زيارة ترمب بكل مخرجاتها الاقتصادية والسياسية، تحاصر إسرائيل من حيث أنها تؤسس أرضية لبيئة إقليمية لا تتوافق مع مواصلة إسرائيل حربها في قطاع غزة، ولا مع تدخلاتها في السياقين السوري واللبناني
تشدد الولايات المتحدة على ضرورة الالتزام بتجنّب أي ممارسات قمعية ضد الأقليات، وتشكيل حكومة شاملة ومتنوعة، إلى جانب إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية لتطهيرها من العناصر الجهادية الأجنبية
سابقت النتائج السياسية المبهرة تلك الاقتصادية المحققة في زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للرياض. جملة قرارات سياسية واقتصادية غير مسبوقة تبشر بـ"عصر ذهبي جديد للشراكة" بين البلدين.
تأتي زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للرياض، على رأس وفد رفيع من رجال الأعمال الأميركيين، في توقيت مهم في تاريخ العلاقات بين البلدين، وظروف سياسية واقتصادية وتجارية دقيقة في المنطقة والعالم.
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"