يحتفل العالم في 30 سبتمبر/ أيلول من كل عام باليوم العالمي للترجمة، اعترافا بما قدّمه هذا الفن العريق للتواصل بين الأمم والحضارات وإرساء قيم التسامح والحوار.
يطرح سوريو الشمال أسئلة عن ماهية الاستراتيجية التركية، لا العسكرية فحسب، بل الثقافية أيضا، في مناطق شمالي سوريا، في وقت تُتهم أنقرة بالسعي إلى "تتريك" هذه المناطق
لا يقتصر التنافس بين إيران وروسيا، في مناطق سيطرة الحكومة السورية، على النفوذ العسكري والسياسي والاقتصادي؛ إذ تدور حرب باردة بين حليفتيها هاتين للتغلغل في مدارس تلك المناطق، ونشر كل منهما لغته فيها
تتمايز العملية التعليمية في مناطق شمال شرقي سوريا، عن سائر العمليات التعليمية في بقية المناطق السورية، بثلاث خصائص رئيسة، أهمها تدريس اللغات المحلية، لكن الأمر لا يخلو من "صدَمات سياسية تعليمية"
سجالات كثيرة وأحيانا حاسمة جرت حول استخدام العامّية في المسرح والفُصحى، على امتداد عقود، وما زالت حتى اليوم موضوعا سائغا، سواء على هامش المهرجانات المسرحية، بندواتها الفكريّة، أو سجالاتها بين الكتّاب…
ظهرت خلال السنوات القليلة الماضية نقوش الجزم المؤرخة في السعودية، لتعيد كتابة تاريخ نشوء الخط العربي المعاصر، ولترجع سنوات هذا الظهور إلى القرن الخامس الميلادي. تيسير خلف يكتب عن هذه الكشوف.
"مهرجان الثقافة العربية" في ميلانو، موعد سنوي استطاع على امتداد ست سنوات أن ينقل إلى الجمهور العربي والإيطالي رؤى جديدة في تطوير نهج مختلف في التعامل مع قضايا الثقافة المعاصرة وتطلعاتها المستقبلية.
ما الذي يجعل الأمر مختلفا حين تُكتب الكلمة ويُحفظ صوتها؟
أتساءل بعدما علّمونا، أنه في البدء كانت الكلمة، معتمدين على الكتب المدوّنة بكل أشكالها، القديمة منها، والمصادر الأولى، ونعلم جميعا أنها…