قراءة خاصة في "المجلة" من واشنطن في نتائج اليوم الأول من زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ولقائه الرئيس دونالد ترمب والاتفاقات التي أعلنت بين واشنطن والرياض.
رغم حالة عدم اليقين في الأشهر الأولى من ولاية ترمب الثانية، خصوصا على صعيد السياسات الداخلية، فإن الشرق الأوسط ظل يحظى بأولوية واضحة في أجندة الرئيس الأميركي، سواء في الخطاب أو في الفعل
ينتمي الشاعر السعودي محمد الدميني إلى جيل الثمانينات الأدبي الذي أفرزت تجربته شعورا بالوعي التاريخي، وحساسية إنسانية متعمقة في التعبير عن التجربة المعاصرة.
هذه الديناميكية لا تقودها أطراف هامشية، بل قوى محورية ذات تأثير تاريخي بالغ. ويبرز في هذا السياق اعتراف كل من فرنسا والمملكة المتحدة، في خطوة لا يمكن التقليل من دلالاتها
لم تكن رحلة التمكين وليدة لحظة عادية، بل جاءت نتيجة استراتيجية متدرجة ومتوازنة تهدف لإشراك الكفاءات النسائية في دفع عجلة التنمية والتحول الوطني الشامل، وتجلت هذه الرحلة في محطات فارقة
يحمل هذا التحول دلالات استراتيجية عميقة للمنطقة، حيث إن الاتفاق الذي كان يُنظر إليه سابقا كترتيب غير معلن، بات اليوم موثقا وعلنيا، يوجه رسالة ردع واضحة إلى الفاعلين الإقليميين والدوليين