تسعى الباحثة والأستاذة الجامعية اللبنانية الدكتورة ليليان قربان عقل إلى استنهاض الذاكرة العربية حول نضال المرأة في المنطقة، خصوصا من خلال رصد الصحافة المواكبة للحركة النسوية.
لم تعد معرفتنا بالأدب النيجيري تقتصر على سوينكا وتشينوا أتشيبي، فقد رسخت شيماماندا نغوزي أديشي مكانتها برواية "أميريكانا" كأبرز صوت أدبي في جيلها من الكتّاب الأفارقة.
يتقاطع العام مع الخاص في كتاب "الأرامل " للباحثة الهولندية مينيكه شيبر. بدأت صاحبته جمع مادة الكتاب مباشرة بعد وفاة زوجها الذي قضت معه أكثر من نصف عمرها، ليتحول حزنها عليه إلى سردية تجمع كل الأرامل.
منذ إطلاقها سلسلة "وجوه موسيقية"، التي تتولى إدارتها لدى "دار غوتنر" الفرنسية، دأبت الباحثة اللبانينة زينة صالح كيالي على التعريف بمؤلفين وعازفين لبنانيين في فضاء الموسيقى الكلاسيكية.
تحاول الباحثة اللبنانية كارمن البستاني من خلال أعمالها بالفرنسية إبراز نضال نساء من أجل المساواة، ومنها إصدارها الجديد عن مي زيادة بعنوان "مي زيادة: شغف الكتابة".
تستكشف الكاتبة الأيرلندية مارتينا ديفلين في روايتها الأخيرة "شارلوت"، عوالم الكاتبة شارلوت برونتي، وهي تؤكد في حوارها مع "المجلة" أن الكتابة ليست مهنة بالنسبة إليها، بل حالة ذهنية.
تشكلت الحركة النسائية في سوريا تحت الانتداب الفرنسي كقوة سياسية مستقلة، وساهمت النساء في إعادة تعريف الثقافة السياسية وقيادة التعبئة الشعبية للمطالبة بالإصلاحات.
على الرغم من انحسار النظرة إلى الأمومة في لبنان والمنطقة العربية كمصير بيولوجي لا فرار منه، إلا أنّ هذا لا يعني عدم تعرّض نساء عاقرات أو لا إنجابيّات للقوالب النمطية والمعاني الانتقاصية.
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.