مع انتخاب دونالد ترمب، وفي ضوء أولويات إدارته "الصقرية" المقبلة، ستجد النخبة السياسية الشيعية العراقية المهيمنة نفسَها إزاء ضغط شديد يبدو أنها ليست مستعدة للتعاطي معه:
تبدو إدارة ترمب أكثر ودا وقربا من أي وقت مضى. قد يتجادل الجانبان حول مدى ذهاب إسرائيل ضد إيران أو كيفية إنهاء الصراع في غزة أو لبنان، لكن الشعور العام في حاشية نتنياهو واليمين المتطرف هو شعور الابتهاج
يُتوقع أن يعيد ترمب السمات المميزة لولايته الأولى، خصوصا حربه التجارية مع الصين، في وقت تأتي ولايته الثانية وسط تحديات بينها حروب أوكرانيا والشرق الأوسط. هذا مقال تفصيلي عن مواقفه من أبرز ملفات العالم
"رئيس أميركا وتغيير الشرق الأوسط"... قصة غلاف "المجلة" لشهر نوفمبر. بعد فوز الرئيس الأميركي السابق بالانتخابات، ما السياسة الخارجية الحقيقة لدونالد ترمب؟ ما موقع الشرق الأوسط فيها؟ ماهو فريقه المحتمل؟
ليس مستغربا أن تخصص الصحافة الإيرانية مساحة واسعة لمناقشة فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأميركية وتأثيره على إيران، لكن اللافت أن غالبية المحللين الإيرانيين يرجحون خيار الديبلوماسية معه:
أقرت نائبة الرئيس بخسارة الانتخابات وتعهدت بانتقال سلمي للسلطة الى ترمب. رغم ان برنامجها الانتخابي، ركز على استعادة الطبقة العاملة، فان هاريس وحزبها كانا قد فقدا الكثير من القاعدة الشعبية بالفعل
بعد إعلان ترمب فوزه بالانتخابات وتسلمه البيت الأبيض في عام 2025، هل صحيح القول أنه سيتعين على الولايات المتحدة وإيران الدخول في حوار لا محالة؟ ما سياسة واشنطن المتوقعة ازاء طهران؟
جرت العادة منذ عقود على احتفاظ الحزب الحاكم بغالبية مجلس النواب، إلا أن الفارق الضئيل للغاية هذه المرة يرجح الاحتمال أكثر من اليقين، ويحصر الصراع الحاسم في عدد قليل من مقاعد المجلسين:
سألت "المجلة" الرئيس السوري عن مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل في أول حضور رئاسي لسوريا منذ حزيران 1967، فأجاب: "مشاركتي هي أحد العناوين الكبرى التي تدل على تصحيح المواقف من سوريا"
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها: