إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟

لم يكن وقع منتدى "دافوس" في طروحاته هذه السنة كغيره من الأعوام المنصرمة أمام التهديدات التجارية والاقتصادية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وجه شركاء الولايات المتحدة في كل أنحاء العالم.

يرغب الرئيس الجديد في مواجهة التفوق الصيني عبر تعزيز البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لتمكين أميركا من التفوق التكنولوجي

دقت ساعة المواجهة بين وأوروبا والسياسات الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، مع شروطه لرفع الرسوم الجمركية وشراء الغاز الأميركي في سعيه لمعالجة العجز التجاري لبلاده مع دول العالم.

ظهر النهج غير التقليدي لويتكوف بوضوح تام عندما بلغت مفاوضات وقف إطلاق النار مرحلة حاسمة في منتصف يناير. وقد أبدى تصميما كبيرا على ضمان موافقة إسرائيل على الاتفاق

دونالد ترمب رئيسا إمبراطوريا لأول مرة منذ أكثر من قرن

لقد خاض الرئيس الأميركي حملته الانتخابية متعهدا بزيادة الضرائب على الشركات والمستهلكين الأميركيين من خلال رسوم الاستيراد، كوسيلة لإعادة التوازن

لا يعرف بعد ما إذا كان "الحزب الجمهوري" سيدعم أجندة ترمب الانتقامية، وما إذا كانت درجة انتقامه سترضي قاعدته الانتخابية، ويرى خبراء جمهوريون أن جمهور ترمب المتشدد يتوق شوقا لهذا الانتقام

يحاول الجميع التنبؤ بما سيفعله ترمب، العصي على التنبؤ بتصرفاته، عندما يتولى منصبه في المكتب البيضاوي في 20 يناير/كانون الثاني

مستقبل الحوار والمفاوضات بين إيران والولايات المتحدة ليس مرهونا فقط بالتصريحات المتبادلة، بل هناك عوامل عديدة أخرى تلعب دورا