تحظى الانتخابات الرئاسية الأميركية بأهمية غير مسبوقة، إذ إن مصير البشرية جمعاء يعتمد على نتائجها، وليس الولايات المتحدة أو الغرب فحسب، حيث إن العالم على شفا حرب نووية
لم تكن مناظرة البارحة تجربة إيجابية لبايدن، ليس بسبب الأفكار التي دافع عنها، وإنما بسبب الصورة التي ظهر عليها، لكنه مع ذلك لم يسقط بالضربة القاضية في المناظرة
لا أحد يعلم إن كان دونالد ترمب سيفوز بولاية ثانية، علما أن آخر استطلاع في شهر أبريل يفيد بأن 17 في المئة من الشعب الأميركي غير راض عن ترشيحه أو ترشيح الرئيس جو بايدن
الانعزالية السياسية هي الثيمة الأشد وضوحا في سجل ترمب في البيت الأبيض فقد انتهج سياسات كثيرة مقلقة على نحو أحادي من دون التشاور والاتفاق مع الشركاء الأوروبيين والإقليميين، ومن دون الاهتمام بالنتائج
منذ عام 1975 تحول معظم الزعماء السياسيين اللبنانيين زعماء حرب تكرست نظاما سياسيا-اجتماعيا، يبدو أن لا مخرج منه في المدى المنظور. وقد صدر حديثا في بيروت كتابان يتناولان اثنين من أولئك الزعماء: "اللقاء…
لطالما هيمنت قيم المثالية والتضحية والعطاء غير المحدود، على صورة الأمومة، فيصعب الاقتراب من تلك الصورة أو المساس بها، إلا أن تناول الأدب لهذه الفكرة لم يعد بالقدر ذاته من الثبات والرسوخ.