في الأسبوع الأخير من 2024، رأينا عددا من القوائم المعتادة بتفضيلات الصحف والمواقع لأفضل الكتب كانت من بينها قائمة "نيويوركر" المنتظرة وكان لافتا حضور رواية "شهر في سيينا" لهشام مطر.

تشغل قصة "ربيع" الحيز الأكبر من مجموعة "الربيع وفصول أخرى" للكاتب الفرنسي جان ماري غوستاف لو كليزيو (1940- )، إلى جوار أربع قصص أخرى.

تنشر "المجلة" مقابلة غير منشورة مع الكاتب اللباني الراحل يوسف حبشي الأشقر، تعود إلى سنة قبل رحيله في العام 1992.

تواصل الروائية نادية الكوكباني في روايتها الجديدة شغفها بالمكان اليمني وقضاياه، في حين يخوض الشاعر أحمد السلامي تجربة الكتابة الروائية للمرة الأولى.

في رواية "أستاذ الغو" للكاتب الياباني ياسوناري كاواباتا ينزاح التخييل عن الخلفية الواقعية ويصوغ عالما حكائيا يوهم بفن السيرة.

تشتهر كتابات الأيسلندية أودور آفا أولافسدوتير باستكشافها العميق للعلاقات الإنسانية والطبيعة والتحول الشخصي. وغالبا ما تتميز رواياتها بالكوميديا السوداء والمنظور المختلف لتعقيدات الحياة.

يبدو العراق في رواية "الزعيم" لعلي بدر تاريخ أزمات لا نهاية لها، لكننا نستكشف أيضا في هذه الرواية حيوية هذا البلد وقدرته على التغير والتجدد.

ما أن نبدأ بقراءة رواية "سادن المحرقة" للفلسطيني باسم خندقجي، حتى يتبادر إلى الذهن السؤال كيف كتب هذا القابع بين جدران سجن إسرائيلي هذه الرواية المفعمة بالحياة؟

في عام 2024، برزت أصوات روائية جديدة وتجارب مميزة لأسماء معروفة، تنوعت بين استحضار التاريخ وسرد سير شخصيات تاريخية، وبين معالجة الواقع المعاصر.

حين أُعلن أن منصة "نتفليكس" على وشك إنتاج رواية "مائة عام من العزلة" في عمل درامي، لم أصنع لنفسي ذلك الجدار الفاصل بين ما هو نص وما هو صورة.