بعد فشل المساعي الأميركية الأوروبية لإنهاء الحرب الروسية على أوكرانيا، عودة الى تفعيل سلاح العقوبات، خصوصا في وجه صادرات النفط والغاز الروسيين لتكون أشد قساوة وأكثر حسما، فهل ستكون فاعلة هذه المرة؟
لا تجوز الاستهانة بعمق المصالح الاستراتيجية الروسية في الشرق الأوسط. فاختيارها، بدافع الضرورة، انسحابا تكتيكيا من التأثير في مسار تطور المنطقة، لا يعني أنها سلّمت زمام الأمور للغرب
انسجاما مع "دبلوماسية الصفقات" التي ينتهجها الرئيس دونالد ترمب، لا يُستبعد أن يقبل بعرض الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو بالحصول على نصيب كبير في ثروات بلاده لقطع الطريق على "تسلل" الصين وروسيا
يلتقي الرئيس أحمد الشرع بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في موسكو الأربعاء، في أول زيارة له إلى روسيا منذ الاطاحة بالأسد نهاية العام الماضي. هذه جولة في تاريخ العلاقات بين دمشق وموسكو وأفقها المستقبلية
أصبحت العقوبات "الثقافية" من الأدوات التي تستخدمها الأنظمة السياسية في إدارة صراعاتها وحروبها الساخنة والباردة، إن كان على شكل حظر أو منع أو مقاطعة محددة الأجل أو تقييد وغيرها.