محادثات عسكرية وسياسية لوزيري الخارجية والدفاع، ولقاء بوتين، وإعادة تفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين، ورغبة روسية في التوصل إلى تفاهمات استراتيجية على مستويات عدّة مع سوريا الجديدة
هل يمكن اعتبار القوة التي ورثت "فاغنر" أداة فعالة وموثوقة لتوسيع نفوذ موسكو في أفريقيا ومواجهة الصين وأميركا، أم إنها مجرد هيكل إعلاني انتهازي قابل للتكيف؟
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.
الرئيس بوتين قال إن موسكو تدعم إيران في نضالها من أجل مصالحها المشروعة، بما في ذلك الطاقة الذرية السلمية، لكنه أعرب عن قلق من أن العالم يتجه نحو حرب عالمية ثالثة
المؤكد أن الجغرافيا السياسية دفعت الكرملين إلى تبني مراجعات تكتيكية تقوم على استبدال "فاغنر" التي هي أساسا شركة خاصة بـ"الفيلق الأفريقي" والملقب أيضا باسم "فيلق المشاة الروسي"
فادي مالك أحمد، قائد ميليشيات "قوات الدفاع الوطني"، أحد "مهندسي القتل الممنهج" في سوريا، وكان يقاتل مع الأسد ويسير على "خط رفيع" بين روسيا وايران، وفرضت اميركا عقوبات عليه، وهو يحظى بـ"الأمان" حاليا
قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
بفضل طفرات نوعية في مجالات علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية وعلم المناعة، تجدد الأمل في علاجات، وتمكن باحثون في بريطانيا، من تطوير لقاح واعد قد ينجح في علاج أنواع محددة من السرطان