إنه عصر "القطبية التكنولوجية"، حيث أصبحت الشركات العملاقة مثل "أمازون"، و"أبل"، و"غوغل"، و"ميتا"، ناهيك عن الملياردير إيلون ماسك، القوى العظمى الجديدة.
أقر الاتحاد الأوروبي أخيرا قانون تنظيم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في خطوة رائدة مقارنة بالولايات المتحدة المتقاعسة، إلا أنها لا تزال قيد التقييم، لجهة ما يمكن أن تسفر عنه لجهة الحد من التنافسية.
تثير حملة الصين الجديدة للسيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تساؤلات عن مستقبل القطاع في البلاد، بما يتجاوز البعد السياسي أيضا، هل تنجح قرارات السلطات كما فعلت مع العملات المشفرة.
كيف تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى والصغيرة على أرض الواقع، وبين مختلف القطاعات الاقتصادية، الى أي مدى هي فعاله وتؤدي الغرض منها؟ تظهر الإحصاءات أن النتائج الفعلية لا تزال متواضعة.
تحول قطاع الرياضات الإلكترونية في السعودية من الترفيه إلى أحد أهم القطاعات الربحية المساهمة في اقتصاد المملكة، فهو يستقطب عشرات ملايين الشباب، ويحظى بدعم كبير من الدولة، وأصبح عنوانا للبطولات.
أنصتوا عن كثب، يمكنكم سماع المؤثّرين ينوحون. في 13 مارس/آذار، أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يمنع متاجر التطبيقات والمؤسسات المزودة لخدمات الإنترنت من توزيع "التطبيقات التي يسيطر عليها خصم…
كرست الدعوى التي أقامها إيلون ماسك على "أوبن إيه آي" الجدال القائم منذ أكثر من سنة عن "رسالة الذكاء الاصطناعي"، المعركة القانونية تبدو ناقصة وضعيفة حتى اللحظة، فما هدف ماسك من مقاضاة شريكه السابق؟
تشهد شركات ألعاب الفيديو حركة تصحيحية بعد انتهاء "زمن الكمامة"، فما كان يصلح في أوقات الاختناق الكبير، مثل خدمة "زووم" وألعاب وخدمات "ديلفري"، يستمر في إعادة التموضع في أحجام أكثر عقلانية وربحية.
كان العام المنصرم مليئًا بالتحديات بالنسبة لقطاع التكنولوجيا، اذ اجتاحت شركاته في العالم موجة غير مسبوقة من تسريح الموظفين. ففي عام 2023، جرى الاستغناء عن أكثر من 262 ألف موظف في أكثر من 1180 شركة…
بين توقعات خسارة الوظائف لصالح الذكاء الاصطناعي ومن يبشر بمهارات جديدة وحضور أكبر للبشر، تتجدد التحذيرات من الاندفاع نحو تطويرهذه التكنولوجيا من دون حوكمة وقوانين تحمي الكوكب والانسان.
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر