انحاز الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بوضوح إلى التكنوقراط في التعديل الحكومي الأول في ولايته الرئاسية الثانية، وهو انحياز يطرح أسئلة حول علاقته بالأحزاب التي شكلت "حزامه الانتخابي":
موازنة هي الأضخم منذ الاستقلال عام 1962 يستعد البرلمان الجزائري لاقرارها، تحتل منها النفقات الاجتماعية أكثر من ثلثها، وتتأرجح بين عجز غير مسبوق وفائض تجاري مرتقب وارتفاع ملحوظ لموازنة الدفاع .
يساهم انضمام الجزائر الى بنك التنمية الجديد لمجموعة "بريكس" في تعزيز دورها المؤثر في أفريقيا، وقد يخلصها من سطوة صندوق النقد الدولي، طامحة للتحرر ولو جزئيا من نظام الدفع الدولي "سويفت".
يهيمن ملف التاريخ والذاكرة المشتركة على الزيارة المرتقبة التي تأجلت مرارا وتكرارا بسبب اختلافات واضحة في الرؤى والمواقف وحدوث بعض الارتدادات التي أثرت سلبا على العلاقات الثنائية بين البلدين
من بين الثروات التي صودرت داخل البلاد شركات كبرى ومؤسسات إعلامية وأراض زراعية وصناعية، ولعل أكبرها قطعة أرض في محافظة "البيض" غربي البلاد، تبلغ مساحتها 50 ألف هكتار
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة أواخر 2024، يناقش البرلمان الجزائري، الموازنة الأخيرة في عهد الرئيس عبد المجيد تبون، وهي الأضخم على الإطلاق، فهل هي موازنة "انتخابية" أم اجتماعية؟
ظواهر غريبة ومربكة للاقتصاد العالمي، تلك التي يثيرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، دفعت العالم بأسره لأن يعيد النظر في مساراته ويضبط إيقاعه، فهل منظمة التجارة العالمية في طريقها الى مقصلة الإعدام؟