داهمت الحرب الشرق الأوسط وانعكست على أوروبا وفرنسا تحديدا، بينما كانت الدبلوماسية الفرنسية بتوجيه من الإليزيه لا تزال تبحث منذ عدة سنوات عن "معايير جديدة" لحل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني

ليست "النظرية الفرنسية" French Theory مفهوما فلسفيا، وإنّما هي اسم أطلق على "تلقي" بعض جامعات الولايات المتحدة الأميركية لمزيج من النظريات الفلسفية والأدبية والاجتماعية التي كانت فرنسا مهدا لها.

غريب أمر الفرنسيين ومدهش في مجال التسميات الفلسفيّة خصوصا وفلاسفتها الذين يتجاوزون الألوف. أَمِثْل هذه الأعداد حقيقيّة، أَمْ وهميّة؟ كنتُ أقرأ العديد من الصفحات الثقافية في مجلاتهم أو في كُتبهم…

كلّما عاودتَ قراءة مالارميه، كأنّما لتستغرق في ذلك الجهد المتجدّد الخلاب، الذي لا يكتفي بعجزه عن التقاط مفاتيح القصيدة، بل يبحث من جديد في فضاء شاسع، عن ضوء أو مدخل.

في هذا المقابلة مع "المجلة" تحدّث جاك لانغ الذي عيّن رئيسا لمعهد العالم العربي في باريس لفترة رابعة، عن بدء تعلّقه بالعالم العربي وعما آلت إليه بعض العواصم العربية.

مع التحول الاستراتيجي نحو منطقة المحيطين الهندي والهادئ، تجد فرنسا نفسها جغرافياً في قلب مسرح المواجهة الصينية- الأميركية على القيادة العالمية بفضل مناطق ريونيون ومايوت وكاليدونيا الجديدة وغيرها

عندما نتحدث عن "مهرجان كان السينمائي" وجادة "الكروازيت" في شهر مايو، فإننا نتحدث عن العرس السينمائي السنوي الأهم، الكرنفال الذي يدشن السينمائيون فيه أمجادهم.

هل يصلح الاقتصاد ما أفسدته السياسة في العلاقات الفرنسية المغربية التي مرت بأزمة عميقة خلال السنوات الأخيرة، كانت أقرب إلى القطيعة منها إلى العتاب والجفاء، وكادت أن تعصف بتاريخ مشترك؟

يروي الرئيس الفرنسي في مقابلة شاملة أجرتها مجلة "ذي إيكونوميست" وتنشر "المجلة" نصها الكامل، تصوره لمستقبل أوروبا. ويحذر ماكرون من الوقوع في "شرك التراخي الخطير"، داعيا إلى البدء في "نقاش وجودي"

يهيمن ملف التاريخ والذاكرة المشتركة على الزيارة المرتقبة التي تأجلت مرارا وتكرارا بسبب اختلافات واضحة في الرؤى والمواقف وحدوث بعض الارتدادات التي أثرت سلبا على العلاقات الثنائية بين البلدين