فلسطين

في غزة، بقيت الحكايات تروى، ليس من أجل الترفيه فقط، بل من أجل النجاة، وجَسر الهوة مع حياة تبتعد في كل لحظة.

تريد كل من باريس ولندن أن يكون الاعتراف خطوة تغير قواعد اللعبة، لكن ذلك لن يكون ذا أثر ملموس ما لم يترافق مع إجراءات عقابية أشد حزما

على شاطئ غزة، حيث يختلط صوت الموج بصفير الطائرات، ويمتزج رمل البحر بتراب المقابر الجماعية، مُدّ بساط أحمر، لا ليخطو عليه رئيس دولة أو نجم سينما، بل ليمشي فوقه حمار.

تذهب الكاتبة الفلسطينية ليانة بدر في روايتها الجديدة "ورد السياج" إلى الفلسطينيين في لبنان، حيث كان لهم وجود لافت في سبعينات القرن الماضي.

في غزة، التي سجلت حتى اليوم سقوط نحو 60 ألف قتيل جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية، يقف نصف مليون شخص على حافة المجاعة. فوفقا لتقديرات التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، يواجه نحو 500 ألف شخص…

تمكين الفلسطينيين من إقامة دولة لهم في الضفة والقطاع، ما زال يحتاج إلى تضافر عديد من المقومات، أولها، الضغط، إلى الدرجة المناسبة، على حكومة نتنياهو

تترأس السعودية وفرنسا المؤتمر الدولي لتنفيذ "حل الدولتين" في نيويورك يومي 28 و29 يوليو/تموز وسط توقعات باعتراف 10 دول بدولة فلسطين. ماذا يعني ذلك لإطلاق المسار السياسي وتنفيذه؟

لا يتوقف أهل غزة عن صنع أسباب الحياة، حيث، للمفارقة، لم تتوقف حفلات الزواج في غزة، وإن دون فرح حقيقي.

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس إن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، ما أغضب أميركا وإسرائيل، مقابل ترحيب عربي وفلسطيني:

بعد الخسارة المريرة التي تكبدتها المهندسة المعمارية الفلسطينية يارا شريف، المقيمة في لندن، أطلقت مع شركائها في "فريق تجديد فلسطين"، مبادرة "معماريون من أجل غزة"، في بينالي البندقية للهندسة المعمارية.