"حكايات فلسطينية" و"على بلد المحبوب ودّيني" عنوانا موقع إلكتروني ومعرض أطلقتهما الباحثة سمر دويدار في القاهرة، لتجمع شتات عائلات فرقها الاحتلال. لكن بداية دويدار مع المشروع محض شخصية.
لم يترك الفلسطينيون طريقة لمصارعة إسرائيل إلا وجرّبوها، منذ إقامتها قبل 75 عاما، في سعيهم العنيد لانتزاع حقوقهم العادلة والمشروعة، من العمليات الفدائية، إلى الانتفاضات الشعبية، وصولاً إلى الحروب…
في مسرح الجريمة، غالبًا ما تُنقش جدران بعض البيوت بكلمات عبرية تعني "تدفيع الثمن". وهذه هي الرسالة التي يريد المستوطنون المتطرفون إرسالها للفلسطينيين بأنهم سيدفعون ثمناً باهظاً
زمانية النكبة تعني الإبادة المستمرة التي تتجاوز القتل الدموي المباشر إلى الإبادة اليومية القائمة على تغيير نمط حياة الجماعة، وإصابتهم بإعاقات مستمرة، ومنعهم من التنقل والسفر، ووضعهم في معسكرات اعتقال
الديمقراطية الحقيقية لإسرائيل لن تكتمل إلا عندما تولد فلسطين من جديد. وحتى ذلك الحين، سيظل الحديث عن التعايش في دولتين أو حتى دولة ثنائية القومية، كليشيه مكرر.
كيف وظّف الفلسطينيون والإسرائيليون السينما في الصراع المديد على الحكاية، وهل كان الإسرائيليون أكثر استعدادا للمعركة الثقافية من العرب، بقدر استعدادهم للمواجهات العسكرية؟
عندما يكون اللاجئ الفلسطيني في دول الجوار، يجري اضطهاده لتذكيره بأنه فلسطيني وله الحق في العودة إلى فلسطين، ولذلك، لا يحق للفلسطيني أن يصبح لبنانياً أو سورياً للحفاظ على قضيته الكبرى...
تفاعل الفلسطينيين، شعبيا ونخبويا وصولا إلى القيادات، هو شرط أساسي لأي تقدم مستقبلي لإنهاء حالة التفوق العرقي لليهود الإسرائيليين وتحكم إسرائيل في واقع الدولة الواحدة.
تبدو إسرائيل عند مفترق طرق في ظل الانقسام الكبير في المجتمع الإسرائيلي على خلفية محاولة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تقويض مكانة السلطة القضائية لصالح السلطة التشريعية.
في خضم الحرب المندلعة بين إسرائيل وإيران، التي تستخدم فيها مختلف تقنيات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الحربي على أنواعه، برز خبر تشغيل خدمة "ستارلينك" في سماء إيران.
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني