بعد مؤتمري حزبي العمال والمحافظين، لا تبدو قيادة كير ستارمر أحسن أحوالها. المحافظون الذين لم يقدموا جديدا في مؤتمرهم لن يكونوا بديل ستارمر الذي تتحضر شخصيتان من اليمين واليسار لخلافته
الزمن وحده سيكشف ما إذا كان الاعتراف سيؤتي أُكله. فإذا أخفقت السلطة الفلسطينية في اغتنام هذه اللحظة، واستمر نتنياهو في تعنته، فان القرار يبدو خطوة رمزية فقط