في النظام العالمي المتغيّر اليوم، حيث تعزز كل من السعودية والهند نفوذهما الاقتصادي والسياسي، باتت الاعتبارات الجيوسياسية تلعب دورا متزايدا في صياغة الحوار بين الطرفين
في ظل قيادة مودي، أصبحت الأغلبية الهندوسية في البلاد هي المهيمنة. وهذا البروز لدين واحد يمكن أن يكون له تأثيرات بشعة، فهو يضر الأقليات الأخرى ويثير التساؤلات حول التزام البلاد بالعلمانية
من الممكن أن يؤدي قانون تعديل المواطنة في الهند، إلى توترات محلية وخارجية، وهو تشريع معيب في طبيعته، رغم أنه قد يبدو براقا في شكله، وينطوي على تمييز متغطرس ضد مواطني أفغانستان وبنغلاديش وباكستان
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟