ولد الكاتب الأرجنتيني أدريان ن. براﭬـي في بوينس آيريس عام 1963. انتقل إلى إيطاليا في أواخر ثمانينات القرن الماضي لمتابعة دراسته، ولا يزال يعيش هناك حتى اليوم. "المجلة" أجرت معه هذا الحوار.
لم يخف الروائي الجزائري الطاهر وطّار (1936-2010) يوما علاقته المضطربة بمعظم من يكتبون بالفرنسية، بل كثيرا ما صرّح بتشكيكه في وطنيّتهم وفي انتمائهم الحضاري للجزائر. كان يرى مثلا أن رشيد ميموني وبوعلام…
ظهرت أخيراً الترجمة العربية لرسائل كافكا الكاملة، إلى خطيبته فليس باور. الكتاب يقع في أكثر من 800 صفحة، أي أنه الأثر الأدبي الأكثر طولاً في أعمال كافكا. مصطفى ذكري يكتب عن هذا العمل.
فاز الروائي المكسيكي دافيد توسكانا قبل أسابيع قليلة بجائزة فارغاس يوسا للرواية في مدينة "وادي الحجارة" في المكسيك عن روايته "عبء الحياة على الأرض"، الصادرة حديثا بالإسبانية، وتسلم الروائي المكسيكي…
جُلَّ ما قرأه العالم من أدب مؤلّفٍ بقامة ميلان كونديرا إنّما جاء مُتَرجَما عن الفرنسية، وهي اللغة التي صدرت بها معظم أعماله الكبرى، بالرغم من أنه كتبها أصلا بالتشيكية.
تشهد الرواية "الديستوبية" شعبية متزايدة خصوصا بين القراء الشباب. فما هي هذه الرواية التي يعتبر بعض النقاد أنها باتت تحلّ محلّ الرواية الواقعية لأنها تتناول عالمنا الراهن في خضم التطورات التكنولوجية.
كان كونديرا أكثر كاتب معروف ومجهول في الوقت نفسه، إذ أن الرواج الكبير لرواياته وتحوّلها إلى ظاهرة ثقافية عالمية لم يترافق مع معالم سيريّة واضحة، شادي علاء الدين يكتب عن الراحل الكبير وعوالمه الروائية.
قد يُكنِّي رحيل ميلان كونديرا عن عالمنا (أمس الأربعاء 12 يوليو/تموز الجاري) كناية رمزية عن أن الرواية مستمرّة في احتضارها حسب الراحل الكبير، بعدما جرى استسهالها كتابة ونشرا في الأسواق الثقافية العالمية.
يشهد العالم تغييرات اجتماعية واقتصادية وأمنية ستكون في مصلحة من يمتلك التكنولوجيا ومساحات الرأي. "إكس" من منبر للتوازن وحرية الرأي إلى منصة للتطرف السياسي اليميني.
ما وضع الترجمة إلى لغة الضاد اليوم، وما دور المترجمين؟ وما تصورات المترجمين لمفهوم "الخيانة" الشهير؟ هذه التساؤلات وغيرها طرحتها "المجلة" على مجموعة مترجمين عرب.
يعد "القاعدة" التنظيم الأم لكل الجماعات الإرهابية، ويعد "داعش" فرعا ضالا من العائلة المتطرفة، ما كان له أن يقوم أصلا لولا الدعم المالي واللوجستي الذي كان يتلقاه من زعيمها في العراق أبو مصعب الزرقاوي
سجل الإنفاق العسكري في العالم زيادة ملحوظة كدليل على انعدام الأمن والسلام بين الدول، في وقت لا تستفيد الدول النامية والفقيرة من هذه الأموال التي يجب أن توظف في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسلام.