تقارير عن محادثات لإنشاء صندوق قيمته 40 مليار دولار للاستثمار في الذكاء الاصطناعي بشراكة محتملة بين صندوق الاستثمارات العامة و"أندريسن هورويتز"، إحدى شركات بـ "وادي السيليكون"، وممولين في "وول ستريت"
كيف تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى والصغيرة على أرض الواقع، وبين مختلف القطاعات الاقتصادية، الى أي مدى هي فعاله وتؤدي الغرض منها؟ تظهر الإحصاءات أن النتائج الفعلية لا تزال متواضعة.
كرست الدعوى التي أقامها إيلون ماسك على "أوبن إيه آي" الجدال القائم منذ أكثر من سنة عن "رسالة الذكاء الاصطناعي"، المعركة القانونية تبدو ناقصة وضعيفة حتى اللحظة، فما هدف ماسك من مقاضاة شريكه السابق؟
تشهد شركات ألعاب الفيديو حركة تصحيحية بعد انتهاء "زمن الكمامة"، فما كان يصلح في أوقات الاختناق الكبير، مثل خدمة "زووم" وألعاب وخدمات "ديلفري"، يستمر في إعادة التموضع في أحجام أكثر عقلانية وربحية.
سلط تسريب وثائق وبيانات مهمة لشركة "آي. سون" الضوء على شبكة من المخترقين المحترفين، والشبكة العنكبوتية من المجرمين الالكترونيين والفاعلين المهمين المدعومين من أجهزة الأمن الصينية.
أطلقت "نيورالينك" المملوكة من إيلون ماسك أخيرا شريحة دماغية زُرِعت بنجاح في رأس مريض لمساعدته على استخدام أفكاره للتحكم بأجهزة خارجية أو بعمليات فسيولوجية. كيف تطورت هذه الشريحة؟
في عام 2005 أسس نيك بوستروم، الفيلسوف والأكاديمي بجامعة أوكسفورد، "معهد مستقبل الإنسانية"، وأصبح مناصرا لتيار ما بعد الإنسانية، وانضم إلى حركة فكرية، شبه طوباوية، من أشهر داعميها إيلون ماسك.
يتردد أن "بصمة الصوت" تلعب دورا أساسيا في حرب غزة وفي الاغتيالات ولا سيما أخيرا في لبنان. طورت تقنية بصمة الصوت التي تعمل بالذكاء الإصطناعي كوسيلة لحماية هوية الأفراد وبياناتهم الشخصية
يشهد العالم تغييرات اجتماعية واقتصادية وأمنية ستكون في مصلحة من يمتلك التكنولوجيا ومساحات الرأي. "إكس" من منبر للتوازن وحرية الرأي إلى منصة للتطرف السياسي اليميني.
ما وضع الترجمة إلى لغة الضاد اليوم، وما دور المترجمين؟ وما تصورات المترجمين لمفهوم "الخيانة" الشهير؟ هذه التساؤلات وغيرها طرحتها "المجلة" على مجموعة مترجمين عرب.
يعد "القاعدة" التنظيم الأم لكل الجماعات الإرهابية، ويعد "داعش" فرعا ضالا من العائلة المتطرفة، ما كان له أن يقوم أصلا لولا الدعم المالي واللوجستي الذي كان يتلقاه من زعيمها في العراق أبو مصعب الزرقاوي
سجل الإنفاق العسكري في العالم زيادة ملحوظة كدليل على انعدام الأمن والسلام بين الدول، في وقت لا تستفيد الدول النامية والفقيرة من هذه الأموال التي يجب أن توظف في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسلام.