في محطّة عالمية جديدة أحيت فرقة الأوركسترا والكورال الوطني السعودية حفلها الذي نُظِّمَ بعنوان "روائع الأوركسترا السعودية" يوم السبت 28 سبتمبر على خشبة مسرح قاعة ويستمنستر المركزية في قلب العاصمة البريطانية

من بين 130 لوحة تعود إلى سنوات القرن العشرين الأولى، ضمها معرض "التعبيرية" المقام في "تايت مودرن"، بلندن، هناك أكثر من عشرين لوحة هي من إبداع الفنان الروسي فاسيلي كاندينسكي.

أقام الدانماركي سيرجي جنسن المولود عام 1973 ويقيم ويعمل في نيويورك معرضه الأخير في صالة "وايت كيوب" بلندن الذي ضمّ خمسين لوحة.

يعيدنا البريطاني دارين ألموند في معرضه الجديد الذي يحمل عنوان "خط الحياة" إلى محاولة الهروب من الاستسلام للفرشاة والأصباغ وابتكار معالجات جديدة تفتح آفاقا جديدة أمام الرسم.

لا تزال يوكو أونو وهي في سن الحادية والتسعين قادرة على السخرية بطريقتها الصارمة والمرحة في الوقت نفسه من كل ما نظنه فنا.

يبدأ معرض "عبادة الجمال" في لندن بالتمثال النصفي لنفرتيتي، وهي مثال الجمال التي أجمع العالم على امتداحها منذ يوم نحتها، ويمتدّ إلى ما هو أبعد من هذا التمثيل الفريد للجمال.

أشاد عمدة "حي المال" في لندن مايكل ماينيلي برؤية السعودية 2030 ووصفها بـ"المذهلة والطموحة" وتحدث إلى "المجلة" عن مستقبل العلاقات مع الخليج وفرص الاستثمار والتبادل التجاري والذكاء الاصطناعي والطاقة.

منذ اللحظة الأولى، ودون أي التباس، تثير انتباهك الأقنعة الأفريقية الموزعة في معظم قاعات المعرض، مما يُذكّر بأن ما نشهده هنا كان يُستهجن سابقا باعتباره بدائيا وكان يُرفض بشدّة

لم يكن مفاجئا أن يغلب على فعاليات الدورة الأخيرة من معرض لندن الدولي للكتاب هذا العام، شأنان بارزان هما غزة والذكاء الاصطناعي.

لم يعد النحت في عصرنا حكرا على مواد بعينها، بعد أن تحرّر من سيطرة المواد التقليدية الثقيلة، أي الحجر والبرونز والخشب، التي خلقت عصورا ملأها النحت بجماله الرصين.