يُنهي القارئ رواية الكاتبة اللبنانية، إيمان حميدان بإحساس من ينتهي من قراءة مرثية طويلة لنساء حزينات حِيْلَ بينهن وبين أحلامهن، واضطررن إلى العيش في الظل:
تُترجَم رواية "رحلة الفتى النجدي" للروائي والشاعر السعودي يوسف المحيميد إلى الصينية، التي تُعَدُ الترجماتُ العربية إليها في خطواتها الأولى، وتأتي هذه الترجمة بعد ترجمة أعماله للغات غربية كالإنكليزية.
لم تترك الحرب على غزة شيئا إلا وأتت عليه، حتى تحولت حياة الإنسان الغزي إلى كتلة من الآلام والبكاء على الذكريات والمقتنيات، ومن ضمنها المكتبات المنزلية.
نعثر على اهتمام فلسفي مبكر بموضوع السفر في الفلسفة الأفلاطونية، وخاصة في الكتاب الثاني عشر من "القوانين"، الذي يُعتبر من أوائل النصوص الفلسفية التي تطرح قضية السفر كـ"مسألة جدية".
المستقبل صار هنا، وربما أسرع مما كنا نتخيّل. فمع التسارع التكنولوجي، وتسيّد وسائل التواصل الاجتماعي، وتداخلهما مع السياسة والاجتماع والفلسفة والتربية والعلاقة بين الأجيال، تفتح "المجلة" ملفا خاصا…
ليس تراكم الكيلوغرامات في الجسد، والتجاعيد في الوجه وصعوبة التخلّص منهما، الميزات الوحيدة للتقدّم في السنّ. هناك أيضا، إن كنّا قد نجونا من الزهايمر، فقدان القدرة على تذكّر نوع العلاقات البشرية.
يُمكن معرفة التحول الذي طرأ على الثقافة الشفوية اليومية من خلال الكلمات التي تُستخدم للتعبير عن الأنشطة الحياتية ودرجة انخراط الأفراد بوسائل التواصل الاجتماعي.
ما يسحر فضاء الأدب الإيطالي، اليوم، هنّ الكاتبات في الدرجة الأولى. فقد فازت في أهم جائزة أدبية إيطالية، "لا ستريغا" (الساحرة)، العام الماضي، آدا ده آدامو، وتلتها هذا العام دوناتيلا بييتر أنطونيو.
أجرت "المجلة" حوارا مع الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق، آخر وسيط بين سوريا وإسرائيل، حول الفرصة التي مُنحت لسوريا اليوم، وقرار الرئيس ترمب "فتح الباب" لعودة دمشق إلى الشرعية والعوائق أمام السلام: