شكّلت القمة التي عُقدت في ألاسكا بين الرئيسين ترمب وبوتين أحدث مثال على تقلبات دونالد ترمب وضعفه في إدارة الملفات الدبلوماسية
وصفة لما يمكن أن تشهده الأسابيع المقبلة. مبادرات كثيرة لكنها حذرة. خليط بين التحرك والانتظار، بين خلق الوقائع والجلوس على الثوابت... في انتظار "ترمب الثاني" الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة