الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
يشير فشل بوتين في اتخاذ إجراء ضد شخص مثل بريغوجين، الذي كان يعتبر في يوم من أشدّ المقربين إليه، إلى أن الزعيم الروسي قد لا يمتلك في الحقيقة تلك القوة التي يصورها للشعب الروسي