يدل مسارا اتفاقي "الجمعة العظيمة" و"أوسلو" على أن اتفاقات السلام الهشة يمكن أن تصمد لفترةٍ قد تطول ولكنها تبقى مُهدَّدة، مع حذرٍ واجب من تعميم فى غير محله
قد تدفع جهود المصالحة مع الدول العربية النظام السوري إلى اتخاذ بعض الإجراءات، كاعتراض بعض عمليات التهريب، لذرّ الرماد في العيون، ولكن الأرجح أنه لن يتوقف عن الاستمرار في تجارة المخدرات
العقوبات و"قانون قيصر"، وقفا عقبة أمام ترجمة التطبيع العربي إلى أموال تساهم في إعمار المدارس والمستشفيات ومحطات الكهرباء المدمرة. لكن "الصندوق السوري" يقدم الحل: