جزء من السلاح الايراني لا يزال موجودا، لا نعرف حجمه ولا نوعيته وكمياته، ومن الأرجح أن يكون ذخيرة لأي حروب وصراعات مسلحة قادمة
من المفيد لدول الخليج التي اعتمدت لزمن طويل على فلسفة الاقتصاد الريعي، أن تستفيد من علاقاتها مع صندوق النقد الدولي لوضع خريطة طريق للإصلاح البنيوي.