جزء من السلاح الايراني لا يزال موجودا، لا نعرف حجمه ولا نوعيته وكمياته، ومن الأرجح أن يكون ذخيرة لأي حروب وصراعات مسلحة قادمة
يُعد العام 2022 الأكثر اختلافًا منذ عقود طويلة. فقد تحدث فيه السلاح، واشتد السباق عليه، فيما أُصيبت الديبلوماسية الدولية بشلل أو كادت. عجزُ هذه…