قبل نهاية الشهر الذي أمضيناه، وصلَنا أن بيتنا في قريتنا الجنوبية أصابه القصف بأضرار كبيرة. هذا البيت عملنا في بنائه أكثر من ثلاثين عاما، في كل حرب خلالها كان يأخذ نصيبا من القصف
في شهادات كثيرة يكتبها على منصات التواصل الاجتماعي لبنانيون وفلسطينيون ومن بلدان عربية أخرى يقيمون فيها أو في مهاجر بعيدة، تتردد أصداء النكبات التي تحيق ببلدانهم