اغتيال هنية يمثل تحديا كبيرا لإيران التي تدرس كيفية الرد على هذا الهجوم. إذ سعى النظام الإيراني منذ فترة طويلة إلى تقديم نفسه كأحد الداعمين الرئيسين للقضية الفلسطينية
السؤال الذي يستحق المتابعة: هل سيواصل الأسد "الحياد" حتى لو كانت كرة النار ستشتعل في لبنان، وربما تمتد في العمق السوري، بعد تصعيد جاءت شرارته من الجولان السوري المحتل؟