انهيار الاتحاد السوفياتي دون توقيع اتفاق، وترك آلية اتخاذ القرارات في مجلس الأمن على حالها، تسبب في مزيد من الفوضى وعرقلة الوصول إلى حلول للنزاعات في العالم
تنشأ التوترات من الممارسات الدينية لأعداد كبيرة من هؤلاء الزوار ومن الشعارات الدينية التي يهتفون بها علنا أثناء زياراتهم للمواقع الدينية داخل المسجد الأموي ومحيطه في السنوات الأخيرة
rnالصمت السوري في المنامة والغياب في طهران، يصبان في خانة واحدة: دمشق تجمع بين "الحضن العربي" و"الحلف الإيراني" بطريقة حذرة. ودول عربية محورية تمضي بخياراتها السورية وفق مصالحها في الإقليمrn
القرار الذي اتخذه عدد من الدول الأوروبية بإعلان اعترافها بدولة فلسطينية مستقلة يعطي إشارة واضحة إلى الكيفية التي يرغب بها زعماء العالم في نهاية المطاف في حل الصراع