كانت هناك مخاوف في واشنطن من أن نتنياهو يماطل فقط لكسب الوقت، ومهما حاولت إسرائيل تبرير هجوم الدوحة، فإنه يؤكد وجهة النظر السائدة في العالم العربي بأن نتنياهو لا يريد السلام
كانت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، بين الدول الموقعة قبل 10 سنوات، على الاتفاق النووي الإيراني، الذي ينتهي رسميا في أكتوبر المقبل، رغم أنه لم يعد يطبق فعليا
المفاوضات التي تطالب بها الولايات المتحدة بعد الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل، طريق طويل قادم من المخاتلات، يجيده حائك السجاد الإيراني، الذي اعتادت فيه بعض عائلاته على نسجه لعقود
من أجل شرق أوسط ينعم بالازدهار والسلام على المدى البعيد، لا بد من تقليص النفوذ الإيراني، ليس فقط فيما يتصل ببرامجها النووية والعسكرية، بل كذلك في قدرتها على الهيمنة على الدول الأخرى عبر الوكلاء
لا شك أن الوضع السياسي والاقتصادي ليس مريحا لإيطاليا، وبطبيعة الحال لرئيسة الحكومة ميلوني التي تحاول التوفيق بين موقعها السياسي والمحافظة على شعبيتها، محاولة في الوقت عينه سحب أوراق القوة من المعارضة