تنشر "المجلة" تغطية خاصة عن قمة شنغهاي للتعاون في مدينة تيانجين الصينية، والذكرى الثمانين لانتصار الحرب العالمية الثانية، بمشاركة قادة روسيا والهند وكوريا الشمالية وغيرهم
تقف تونس اليوم أمام اختبار وجودي يتطلّب إعادة بناء العقد الاجتماعي على أسس جديدة توازن بين الحاجة إلى الاستقرار ومتطلبات التحوّل الديمقراطي، وهي معادلة صعبة، لكنها ليست مستحيلة
قبل أيام فقط، هدّد ترمب بوتين بـ"عواقب وخيمة" إذا لم يوافق على وقف سريع لإطلاق النار، ثم تراجع عن ذلك، ما يعكس تذبذبًا في اللهجة. هنا عرض لمواقف الأطراف المعنية من القضايا الرئيسية لإنهاء حرب أوكرانيا
أثارت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي اليميني موجة غضب في مصر التي طالبت بـ "توضيحات رسمية". كما دان الأردن هذه التصريحات، التي تثير أسئلة حول مستقبل علاقة تل أبيب مع دول المنطقة:
كان المشهد مألوفًا، الرئيسان الأميركي والأوكراني جالسين مع مساعديهما في المكتب البيضاوي. لكن على عكس المرة السابقة لم تكن هناك مشادة كلامية، بل ومرت لحظات من الدعابة. إليك أهم ما جاء في القمة:
تتقارب النظرتان الأميركية والأوروبية في تحديد "التهديدين الصيني والروسي". وفي الإجمال، يواجه الأوروبيون تسارعا للتاريخ ودورا متعاظما للصين في الصراعات المتشابكة حول العالم
لم يكشف الرئيسان عن ملامح اتفاقية السلام المستقبلية، لكن ربط بوتين التوصل إلى تسوية بحل الأسباب الجذرية للصراع يمكن أن يتسبب في مظاهرات عارمة ضد زيلينسكي قد تفضي إلى إطاحته كما حدث مع أسلافه
الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
أكدت السعودية ريادتها في الرياضات الإلكترونية من خلال تنظيم كأس العالم الأخيرة ومجموعة من المبادرات، مستهدفة تعزيز الاقتصاد الرقمي، وجذب الاستثمارات واستقطاب اللاعبين وتطوير المواهب المحلية.