لا شك أن الوضع السياسي والاقتصادي ليس مريحا لإيطاليا، وبطبيعة الحال لرئيسة الحكومة ميلوني التي تحاول التوفيق بين موقعها السياسي والمحافظة على شعبيتها، محاولة في الوقت عينه سحب أوراق القوة من المعارضة
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
أثارت قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب زيادة التعريفات الجمركية على ورادات ألمانيا ردودا حادة في برلين، كان أبرزها قرار ألمانيا استعادة احتياطاتها من الذهب. فهل من مصلحة لها في ذلك؟
ربما دفعت نهاية الحرب الباردة الزعماء الأوروبيين إلى الاستنتاج بأنه لم يعد ثمة حاجة ملحة للاستثمار بكثافة في الدفاع، إلا أن الحرب في أوكرانيا، وعودة ترمب إلى البيت الأبيض، حملتهم على الاقتناع بالعكس
في ظل الوضع السياسي المتأزم، قد يتأثر وزن فرنسا داخل الاتحاد الأوروبي، ويمكن أن تؤدي التحولات في التوجهات السياسية داخل فرنسا إلى تحولات في السياسات الأوروبية، ما قد يعقد مستقبل الاتحاد الأوروبي
شن ترمب هذه المرة حربا على العالم بأسره، وليس الصين فحسب. السؤال اليوم؛ هل سيدفعه تراجع السوق وأسهم الشركات إلى خفض التعريفات، أم أن الإجراءات الانتقامية قد تجعله يتمسك بموقفه ويرفض التراجع؟
الخلاف بين ضفتي المحيط الأطلسي، مرده الى ضعف أوروبا عسكريا واقتصاديا، وتفقير القارة العجوز خلال العشرين سنة الأخيرة، باتت أوروبا اليوم تمثل أقل من 17 في المئة من حجم الاقتصاد العالمي الإجمالي.
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.