أثبت الأسد أنه مزيج من عدم الاهتمام بالإصلاح الجاد وعدم القدرة عليه. ويشتبه المرء في أن الملالي وأعوانهم غير مهتمين وغير قادرين مثله. وربما يختبرون ما اختبره عميلهم السوري: انهيار مباغت لنظام فاسد
يعتمد ما سيحدث في سوريا على عوامل شتى، بينها ما إذا كانت الأطراف المتصارعة على الأرض ستتصرف بعقلانية. ولعل واحدة من أكثر العوامل الحاسمة ستكون المفاوضات والمساومات التي تجري وراء الكواليس
في آخر مرة واجه فيها الأسد تحديات متزامنة لسيطرته الإقليمية، في عام 2015، كان نظامه على وشك الانهيار، واضطرت روسيا للتدخل عسكريا لإنقاذه، أما اليوم، فليس ثمّة منقذ مماثل
على الرغم من أعلان العديد من المحللين الإيرانيين انتصار "حزب الله" في الحرب الأخيرة بينه وبين إسرائيل، كما هو متوقع، فهناك أيضا إقرار بالضربات التي تلقاها "الحزب" وحاجته إلى التقاط أنفاسه
شكل هجوم فصائل سورية معارضة على الريف الغربي لمدينة حلب وتمكنها من الوصول إلى المشارف الغربية للمدينة حدثا مفاجئا، بعد ثبات طويل لخطوط التماس هناك، وكأن متغيرات المنطقة بدأت تطرق الباب السوري بقوة
توصلت إيران ودول العالم إلى اتفاق عام 2015 في شأن برنامجها النووي، عُرف بخطة العمل الشاملة المشتركة، التي شهدت تخفيف العقوبات الدولية على طهران في مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.لكن الولايات…
عادت أدوار روسيا في سوريا إلى دائرة الضوء، وهذه المرة في إطار مساعي إسرائيل لـ"توريطها" في المساهمة بقطع الإمدادات إلى "حزب الله"، لكن الماضي القريب يؤكد محدودية نفوذ روسيا على الأنشطة الإيرانية هناك:
لم يخف المؤرخ الفرنسي المتخصص بالعالم العربي، في حواره مع "المجلة" في باريس، تشاؤمه من مسار الأحداث في المنطقة. ماذا قال عن "حل الدولتين" وعن الحرب في لبنان؟ وهل يرى أفولا لـ"العصر الإيراني"؟
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟