كتاب "سردية الجرح الفلسطيني.. تحليل للسياسة الحيوية الإسرائيلية"، صادر عن دار "رياض الريس للكتب والنشر"، في يناير عام 2020. أعادت الدار أخيرا نشره عقب اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
تعطي مذكّرات إسرائيل بن يشعياهو الشَّرْعَبيّ (1911 – 1979) رئيس الكنيست الإسرائيلي الأسبق انطباعا عاما عن نمط تفكير بعض اليهود الشرقيين الذين هاجروا إلى فلسطين واستوطنوا فيها.
تجاوزت الانبعاثات الكربونية في أول شهرين من حرب غزة، البصمة الكربونية السنوية لأكثر من 20 دولة من أكثر دول العالم عرضة للأخطار المناخية، وهي توازي حرق ما لا يقل عن 150 ألف طن من الفحم، بحسب دراسة…
استلحق لبنان موسم الأعياد بعد صدمة غزة؛ المطار ازدحم، والمقاهي والملاهي غصت بالرواد، والسهر كالمعتاد على ايقاعين ساخنين؛ إيقاع القصف والعمليات العسكرية المفتوحة جنوبا، وإيقاع السهر والسمر شمالا.
"المجلة" تنشر نص الورقة وتتضمن تشكيل "حكومة تكنوقراط غير فصائلية لإدارة قطاع غزة والضفة الغربية"، وتخلي "حماس" عن الحكم، مقابل وقف كامل لإطلاق النار، ورعاية أميركية– مصرية– قطرية
الرياض متمسكة بوقف حرب غزة، وواشنطن مرتبكة؛ فهي لا تريد للحرب أن تتوسع، لأن ذلك سيضعها أمام خيارين: المشاركة في الحرب بشكل مباشر إلى جانب إسرائيل، أو ترك إسرائيل وحدها
كان الحرم الجامعي تاريخيا في قلب الحركات الاحتجاجية والصراعات السياسية الكبيرة، بما في ذلك حرية التعبير في الولايات المتحدة. وهذا ما كان عليه الحال أيضا بما يتعلق بالحرب التي تشنها إسرائيل على غزة.
في الحروب، تزداد معاناة المدنيين، وتتفاقم أشكال تعرضهم للإيذاء، وخلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، التي لا تلوح نهايتها في الأفق، تعاني المرأة الفلسطينية مستويات غير مسبوقة من الخطر الجسدي والنفسي.
خطيرة ومقلقة لأغلب دول العالم، تلك الهجمات التي شنتها مؤخرا جماعة الحوثيين الموالية لإيران في البحر الأحمر، وأسفرت عن إغراق السفينة "إترنيتي سي" قبالة الحديدة، واحتجاز عدد من بحارتها، وفقا لبيان…
تبدأ "المجلة" بنشر حلقات من محاضر رئاسية سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، ومحاضر لقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله: