تتوالى ردود الصحافة الإيرانية على البيان، الذي أصدرته "جبهة الإصلاح" والذي دعا إلى الإعلان عن استعداد إيران لوقف تخصيب اليورانيوم بشكل طوعي وإصدار عفو عام
كانت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، بين الدول الموقعة قبل 10 سنوات، على الاتفاق النووي الإيراني، الذي ينتهي رسميا في أكتوبر المقبل، رغم أنه لم يعد يطبق فعليا
هذا النوع من الضربات لا يمثل تصعيدا كما يُظن، بل هو أقرب إلى خفض تصعيد استراتيجي، تماما كما كانت حادثة اغتيال قاسم سليماني و"أبو مهدي المهندس" في مطلع عام 2020
للأمر خلفية تاريخية تحتاج إلى عرض مفصل وتحليل أعمق لجوهر الخلاف ولأسباب فقدان الثقة المتبادل، ولماذا يصر الغرب اليوم بقيادة الولايات المتحدة وباستخدام الذراع الإسرائيلية على رفض امتلاك النووي