كانت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، بين الدول الموقعة قبل 10 سنوات، على الاتفاق النووي الإيراني، الذي ينتهي رسميا في أكتوبر المقبل، رغم أنه لم يعد يطبق فعليا
هذا النوع من الضربات لا يمثل تصعيدا كما يُظن، بل هو أقرب إلى خفض تصعيد استراتيجي، تماما كما كانت حادثة اغتيال قاسم سليماني و"أبو مهدي المهندس" في مطلع عام 2020
للأمر خلفية تاريخية تحتاج إلى عرض مفصل وتحليل أعمق لجوهر الخلاف ولأسباب فقدان الثقة المتبادل، ولماذا يصر الغرب اليوم بقيادة الولايات المتحدة وباستخدام الذراع الإسرائيلية على رفض امتلاك النووي
ما هي الأعباء الاقتصادية الكبيرة للحرب بين إسرائيل وإيران، وتداعياتها، من أسعار النفط والتضخم الى الذهب والأسهم واضطراب سلاسل الإمداد على أنواعها؟ وما هي توقعات تكاليف الانفاق العسكري؟
ورغم أن الاعتراف جاء تتويجا لعلاقات روسيا مع طالبان منذ 2017، فإنه يمثل تحوّلا لافتا في توجهات السياسة الخارجية الروسية، إذ جاء في ظل تصاعد المواجهة مع الغرب
لا تبدو سياسة المماطلة في مصلحة "قوات سوريا الديمقراطية"، إذ كان المبعوث الأميركي قد حدد مهلة غير رسمية، تنتهي في أغسطس/آب للتوصل إلى اتفاق مع الحكومة السورية