"المجلة" حاورت المخرج محمد ملص الذي كان له دور جوهري في تشكيل ملامح السينما السورية ونهوضها في ثمانينات القرن الماضي، وكيف تحايل على المقص الرقابي؟ وماذا عن المشاريع المؤجلة؟
مثلما جرت العادة في العقود الأخيرة، تزدحم الأعمال الدرامية على أبواب شهر رمضان المبارك، الذي يعد الموسم الدرامي الأغزر على الصعيد الإنتاجي، والأكثر مشاهدة على الصعيد الجماهيري.
إنها لعبة إسقاط الأسماء الحقيقية على الوجوه المتخيّلة، هذا باختصار حال المشاهدين مع مسلسل "ابتسم أيها الجنرال" الذي قدّر له إثارة الجدل حتى قبل عرضه. فمن يشبه من في هذا المسلسل؟
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.