كيف تستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي في الشركات الكبرى والصغيرة على أرض الواقع، وبين مختلف القطاعات الاقتصادية، الى أي مدى هي فعاله وتؤدي الغرض منها؟ تظهر الإحصاءات أن النتائج الفعلية لا تزال متواضعة.
كرست الدعوى التي أقامها إيلون ماسك على "أوبن إيه آي" الجدال القائم منذ أكثر من سنة عن "رسالة الذكاء الاصطناعي"، المعركة القانونية تبدو ناقصة وضعيفة حتى اللحظة، فما هدف ماسك من مقاضاة شريكه السابق؟
تشهد شركات ألعاب الفيديو حركة تصحيحية بعد انتهاء "زمن الكمامة"، فما كان يصلح في أوقات الاختناق الكبير، مثل خدمة "زووم" وألعاب وخدمات "ديلفري"، يستمر في إعادة التموضع في أحجام أكثر عقلانية وربحية.
سلط تسريب وثائق وبيانات مهمة لشركة "آي. سون" الضوء على شبكة من المخترقين المحترفين، والشبكة العنكبوتية من المجرمين الالكترونيين والفاعلين المهمين المدعومين من أجهزة الأمن الصينية.
أطلقت "نيورالينك" المملوكة من إيلون ماسك أخيرا شريحة دماغية زُرِعت بنجاح في رأس مريض لمساعدته على استخدام أفكاره للتحكم بأجهزة خارجية أو بعمليات فسيولوجية. كيف تطورت هذه الشريحة؟
في عام 2005 أسس نيك بوستروم، الفيلسوف والأكاديمي بجامعة أوكسفورد، "معهد مستقبل الإنسانية"، وأصبح مناصرا لتيار ما بعد الإنسانية، وانضم إلى حركة فكرية، شبه طوباوية، من أشهر داعميها إيلون ماسك.
يتردد أن "بصمة الصوت" تلعب دورا أساسيا في حرب غزة وفي الاغتيالات ولا سيما أخيرا في لبنان. طورت تقنية بصمة الصوت التي تعمل بالذكاء الإصطناعي كوسيلة لحماية هوية الأفراد وبياناتهم الشخصية
تبدي بكين قلقا من تقدم الذكاء الاصطناعي في مواقع غير خاضعة للتنظيم، وتشدد الخناق على ما يهدد الأمن القومي. هل ستنجح في تجاوز توقعات الخبراء السلبية والعمل على ازدهار الذكاء الاصطناعي ضمن ضوابطها؟
إذا كانت أيديولوجيا الدولة القوية وثقافتها ونمط حياتها تتمتع بالجاذبية لدى الدول الأضعف، فقد تنجذب شعوب الاخيرة وحكوماتها إلى تبني مواقف تلك الدولة، بصرف النظر عن النتائج المادية
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين
عام 1925 كان مجيدا في تاريخ الأدب، شهد ولادة "المحاكمة" لكافكا، "السيدة دالاوي" لولف، "غاتسبي العظيم" لفيتزجيرالد، و"تغريبة مانهاتن" لجون دوس باسوس ومجموعة همينغواي القصصية الأولى.