ظهر عدد من الروايات المصرية التي لفتت الأنظار إلى اهتمام أصحابها باستعادة دور المكان والتركيز عليه وإن اختلفت بالتأكيد طرائق تعبيرهم عنه ومحاولة رصد التغيرات الاجتماعية والثقافية في مصر.
أعلن أمس الأحد في العاصمة الإماراتية أبوظبي عن تتويج رواية "تغريبة القافر" للعُماني زهران القاسمي بالجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر). "المجلة" التقت القاسمي وأجرت معه هذا الحوار.
للحروب في السودان أثرها الكبير على عدد من الروايات، التي نكتشف من خلالها تاريخه الطويل مع الحروب، والذي تتعدد أسبابه، ويبقى أثر الحرب وما تخلفه من دمار وويلات.
ثلاث مجموعات قصصية قصيرة، يبرهن كتابها من خلالها أن هذا الجنس الأدبي ما زال يتمتع بالحيوية والكثافة للتعبير عن أسئلة العالم الراهن بصورة مختلفة عن الأجناس الأدبية كافة.
لا خلاف على أن الرواية أضافت إلى السينما عبر تاريخهما الحافل معا، كما أضاف الروائي للسينما ككاتبٍ للسيناريو.. لكن بالمقابل، ماذا أضاف الروائي للسينما كمُخرج؟
وصلت ستّ روايات إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية أو بوكر العربية، وهي من العراق وليبيا والسعودية ومصر وعمان والجزائر. هذه قراءة في عوالم تلك الروايات.
في رصيد الكاتب المصري إبراهيم عبد المجيد أكثر من عشرين عملاً بين رواية ومجموعة قصصية، رسخت حضوره منذ سبعينيات القرن الماضي واحداً من أبرز الروائيين العرب، وقد ترجمت أعماله إلى لغات عدة.
تأثرت تجارة الذهب في مصر بالصراع الدائر في السودان، أحد أكبر منتجي الذهب في العالم، مع انغلاقها على السوق الداخلية وانخفاض المعروض في ظل إقبال المصريين على اقتناء الذهب للتحوط من الأزمة النقدية.
لم يخطر في بال آلان تورنغ ودونالد بايزلز، مُخترعي آلة تورنغ التي تُعدّ من أول النماذج الموثقة للحوسبة والذكاء الاصطناعي أن علوم الخوارزميات ستُفضي إلى ما شهدته السنوات الأخيرة من قفزات مهولة.
عاد "مهرجان كان السينمائي" ليحتل صدارة الاهتمام بين المهرجانات العالمية، وقد تميزت دورة هذا العام بنوعية الأفلام المعروضة سواء داخل المسابقة أم من خارجها، كما شهدت حضورا استثنائيا للسعودية.
تتفق التوقعات أن تركيا ستشهد رياحا اقتصادية عاتية، لكن اقتصاد التريليون دولار لا يزال يتمتع بامكانات هائلة، هل تصدق التوقعات أم يحقق أردوغان الفائز معجزة جديدة ويختم عهده الأخير بأمجاد عهده الأول.