على الرغم من أن الأحزاب المركزية التي قادت الحكومات المختلفة منذ النكبة، لم تعلن رسميا تبنيها فكرة "الترانسفير"، فإن أداءها السياسي لم يخل من مقومات الفكرة
لجأت إسرائيل بشكل متزايد إلى التكتيكات التي اعتُمدت في غزة، مستخدمة القوة الجوية، وعمليات الاقتحام البري التي تنفذها القوات الخاصة والجرافات لتدمير ما تصفه بـ"البنية التحتية للإرهاب"
مقابل استراتيجية البقاء والتجذر وحماية هوية الأرض والإنسان اختار نشطاء آخرون في الشعب الفلسطيني، وبحسب مكانهم وإمكانياتهم، طريق بناء الحركة الوطنية في اللجوء استعدادا للعودة أو التحرير
بالرغم من مرور أكثر من عشرة أيام على نشر مسودة الاتفاق، فإنه لم يصدر عن مصر أو السلطة الفلسطينية أي موقف أو إعلان رسمي حول ما جرى الاتفاق عليه بين حركتي "فتح" و"حماس" في القاهرة