على الرغم من أن الأحزاب المركزية التي قادت الحكومات المختلفة منذ النكبة، لم تعلن رسميا تبنيها فكرة "الترانسفير"، فإن أداءها السياسي لم يخل من مقومات الفكرة
لجأت إسرائيل بشكل متزايد إلى التكتيكات التي اعتُمدت في غزة، مستخدمة القوة الجوية، وعمليات الاقتحام البري التي تنفذها القوات الخاصة والجرافات لتدمير ما تصفه بـ"البنية التحتية للإرهاب"
مقابل استراتيجية البقاء والتجذر وحماية هوية الأرض والإنسان اختار نشطاء آخرون في الشعب الفلسطيني، وبحسب مكانهم وإمكانياتهم، طريق بناء الحركة الوطنية في اللجوء استعدادا للعودة أو التحرير
بالرغم من مرور أكثر من عشرة أيام على نشر مسودة الاتفاق، فإنه لم يصدر عن مصر أو السلطة الفلسطينية أي موقف أو إعلان رسمي حول ما جرى الاتفاق عليه بين حركتي "فتح" و"حماس" في القاهرة
هناك تفاوت بين اليمين المتطرف الذي أصبح جزءاً مهماً من التيار العام في إسرائيل، وهذا يريد الاستيلاء على كل الأرض وضم الضفة الغربية وحتى قطاع غزة وإخلاءه من السكان كليا أو جزئيا على الأقل
ثمة حقبة جديدة، ومختلفة، في الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، تتحكم إسرائيل في رسم ملامحها، فبعد أن أنجزت الاعتراف بوجودها (في أراضي الـ48) باتت تصارع الفلسطينيين على الضفة الغربية:
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.