قد لا نستغرب إذا ما نبشنا عن أوجز خطاب في أرشيف خطابات جائزة نوبل للآداب، وألفيناه للروائي إرنست همنغواي، الشهير بفرادة التكثيف في جملته القصصية والروائية، حد التقشف.
ينقلنا الكاتب إلى قرية تواجه مشروعا يريد أن يحولها إلى بلدة تكنولوجية شبيهة بـ"وادي السيليكون". لكن هذه الإشكالية التي تواجهها هذه القرية الأوروبية تبدو إشكالية إنسانية، تعني كل المجتمعات والأفراد.
من يتابع الشأن الأميركي خلال العقد الماضي يدرك تماما أن اغتيال كيرك ليس إلا حلقة في سلسلة العنف السياسي الذي أدخل البلاد في حالة انقسام لم تشهدها منذ ستينات القرن الماضي، بل فاقتها بكثير
في تونس، يتعرض 8 أطفال من كل 10 لأساليب تأديب عنيفة داخل الوسط العائلي، حيث يفرض العقاب البدني على أكثر من نصفهم، في حين يعد أكثر من ثلاثة أرباعهم ضحايا للعنف النفسي.
خمسة عقود مرّت على معانقة أوبير حداد الكتابة، وما برح هذا الشاعر والروائي يحفر داخل الأدب ثلمه الخاص، مبديا في ذلك مهارات كتابية وسردية تفسّر موقعه الفريد والمتقدم داخل المشهد الأدبي الفرنكوفوني.
في مواجهة الوجه الإيجابي للترجمة، يركز كتاب الناقدة الفرنسية تيفين ساموايو على تفكيك الافتراض السلمي والإيجابي للترجمة من خلال تذكيرنا بآليات الهيمنة التي تتضمنها.